العود بدون دساتين، مما يسمح للعازف بعزف أيّ تردد صوتيّ، في غضون ثلاثة أوكتافات. هذا يعني أنّه يمكن عزف النغمات الرباعيّة عليه. النغمات الرباعيّة هي النغمات الموجودة بين العلامات الإيقاعيّة. بعبارة أخرى، النغمات التي لا توجد في الموسيقى الغربيّة.
آلة العصيّ عبارة عن قطعتين مصنوعتين من الخشب، عادةً ما يتمّ هزّها لغاية إصدار الأصوات الموسيقيّة، كما تُعزف أيضًا بتقنية الهزّ والضّغط معًا لإنشاء صوت أكثر غِنىً، وقد شاع استخدامُها في الموسيقى اللاتينيّة والبرازيليّة والأفروكوبانيّة.[٤]
العود بدون دساتين، مما يسمح للعازف بعزف أيّ تردد صوتيّ، في غضون ثلاثة أوكتافات. هذا يعني أنّه يمكن عزف النغمات الرباعيّة عليه. النغمات الرباعيّة هي النغمات الموجودة بين العلامات الإيقاعيّة. بعبارة أخرى، النغمات التي لا توجد في الموسيقى الغربيّة.
الرقبة أو زند العود وهي المكان الذي يضغط عليه العازف على الأوتار.
النايلون المصحّح هو مجرّد نايلون عاديّ، ومع ذلك، هناك وجه اختلاف فيما بينهما، يكمن في أنّ النايلون المصحّح هو الذي يتمّ تحليله لمختلف السماكات والأشكال، وحين يتمّ اكتشاف ورصد عيوب وتشوّهات في النايلون العاديّ، يتمّ طحنه وتشكيله ومعالجته بواسطة معدّات عالية التقنية لضمان مثاليّته، ليصبح بذلك نايلون مصحّح.
هناك العديد من أنماط العزف على العود، التي تختلف اختلافًا كبيرًا عن بعضها البعض باختلاف الرقعة الجغرافيّة، ولذا يطلق عليها البعض 'الأنماط الإقليميّة' أيّ تلك التي يشتهر ويتميّز بها إقليم بعينه يضمّ مجموعة من البلدان أو المناطق، ويعود ذلك التصنيف إلى نجاح العود في غزو الكثير من الثقافات على نطاق واسع.
الريشة التي تستعمل في العزف هي التي تساعد على الرنين وهي أداة تسهل العزف عليه.
وهو الجزء المثبت للأوتار الذي يقابل المشط الموجود على رأس الجيتار، لذلك فهو يشبهه في شكله ووظيفته خاصة في الجيتارات الصوتية، أما بالنسبة للجيتارات الكهربائية فيكون منفصًلا عن بعضه ليكون كل وتر متصل بسرج مختلف، مما يسمح بالتحكم بها.
يتيح العود للعازف السفر بين الثقافات. العود هو آلة موسيقيّة رائعة، نظرًا لتعدّد استخداماته. عازف العود يمكنه عزف الموسيقى اليونانيّة والهنديّة والإيرانيّة والصينية واليابانيّة والكثير غيرها. العود ليس فقط جدّ الجيتار ولكن أيضًا جدّ البوزوكي والماندولين والبيبا الصينيّة والبيوا اليابانيّة.
نظراً لوجود أنواع مختلفة من الجيتار الكهربائي؛ فإن أصناف هذه الأنواع من الجيتارات تكون متنوعة ومختلفة، وفيما يلي سنذكر أصناف الجيتارات الكهربائية:
العود التركيّ الذي نراه اليوم منحدر -في الأساس- من آلة الكوبوز، وهي آلة صنعها الأتراك. يعود الفضل في تطوّر شكلها إلى هذا الشكل الحديث، شكل العود، إلى check here صانع/ مصلح الآلات الوتريّة الذي عاش في إسطنبول في آواخر القرن التاسع عشر. يختلف العود التركيّ تمامًا في تصميمه وشكله وأسلوبه في العزف عن أيّ عود آخر؛ فهو أصغر قليلاً في الحجم، وأقصر في الرقبة، وأعلى صوتًا ورنّة من غيره.
الإِنسان أَعْرَضَ ونأَى بجانبه؛ أَي أَنْأَى جانِبَه عن خالِقه مُتَغانياً
البيانو: هو أحد اروع الآلات الموسيقية والتي تنتج الصوت بشكل طبيعي على عكس البيانو الإلكتروني.
يمكن لعازف العود الانتقال المرن والسلس بين جميع أنواع الموسيقى سواء الدراميّة أو الحزينة أو الممتعة أو التحفيزيّة... والكثير غيرها؛ فالعود ليس محكومًا بنوع محدّد من الموسيقى. العود هو أيضًا آلة تسمح بالمشاركة مع عازفي الآلات الموسيقيّة الأخرى، حتّى مع عازفي الإيقاع.
Comments on “An Unbiased View of عود عزف”